نظم الفريق الجهوي لجيل مدرسة النجاح بالاكاديمية الجهوية للتربية و التكوين كلميم السمارة برئاسة السيد مدير الاكاديمية و ممثلين من الوزارة و السادة النواب بأقاليم الجهة و بحضور الفرق الاقليمية لجيل مدرسة النجاح و دلك يوم 2010/02/11 .يوما دراسيا للاطلاع على بعض المشاريع المنجزة ببعض النيابات التعليمية و الخاصة بجيل مدرسة النجاح .
قدمت بعض الفرق مشاريع جد متواضعة لها من المصداقية و الواقعية الكتير . غير ان فرقا أخرى لجأت وكعادتها و ما هو معروف فيها الى أسنظم الفريق الجهوي لجيل مدرسة النجاح بالاكاديمية الجهوية للتربية و التكوين كلميم السمارة برئاسة السيد مدير الاكاديمية و ممثلين من الوزارة و السادة النواب بأقاليم الجهة و بحضور الفرق الاقليمية لجيل مدرسة النجاح و دلك يوم 2010/02/11 .يوما دراسيا للاطلاع على بعض المشاريع المنجزة ببعض النيابات التعليمية و الخاصة بجيل مدرسة النجاح .
قدمت بعض الفرق مشاريع جد متواضعة لها من المصداقية و الواقعية الكتير . غير ان فرقا أخرى لجأت وكعادتها و ما هو معروف لوب الافتراء و الالتواء و المراوغات فقدمت مشاريع وهمية لا هي منهم و لا هم منها : اغتصبوها و سرقوها من صفحات منتدى دفاتر فتبنوها دون ادن او سابق اشعار . وكم كان الموقف حرجا حينما طالبهم المسؤولون بضرورة تنظيم زيارة ميدانية للمؤسسات المحتضنة للمشاريع المقدمة ، فتراهم يلوم بعضهم البعض و يحمله نتائج الفعلة الدميمة.
و الغريب في الامر كون نيابات معينة لم تكون فريقها الاقليمي ما بالك في التفكير في انجاز مشاريع . و أخرى حلت للاجتماع دون مشروع لكن نحييى فيها صدقها و اعترافها .
السؤال المحير هو : حتى متى سنظل نكدب و ننافق و نناور . لصالح من و ضد من و من أجل من .
ـ متى سنكسب الشجاعة لقول الحقائق و العمل على تجاوز المعيقات بدل اللجوء الى الكدب و المناورات.
ـ مادا ننتظر من الفرق المحلية بالمؤسسات التعليمية فعله لأجرأة المدكرة 120 الخاصة بمدرسة النجاح و هي لازالت حتى يومه لا تتوفر على الموارد المالية التي أزعجوا بها اداننا مند السنة الماضية و لازالت لم تصل بعد و كأنها ممتطية القاطرة البخارية او الفحمية و التي لم نعد نعرف أهي للتسير كما يدعي بعض نواب الجهة لكي يتملصوا من نفقات تسيير المؤسسات من ميزانية النيابة الاقليمية ام خاصة لتنزيل مشاريع المؤسسة .و بلورتها
ـ انهم لا يتقنون الا الشفوي أمام الكاميرات و خلال الندوات اما الفعل فمنصوب طبعا او منعدم .
سامحني وطني ، هدا هو حظ تعليمك ، لقد اسندت الامور الى غير اهلها فلا تحزن وطني و انتظر الفانية اما الشفاء فبعيد كل البعد . اعدرني وطني ان قلت و بمضاضة الله يقاد لعمر مع البصر اما البصيرة فبعيدة و الاخفاق في الافق لاح على ما يبدوا .